halimyoussef - Halim Youssef - Page 5

صورة الظهر تشريح عبء الاستعباد في أدب حليم يوسف دراسة تحليلية فرزان شير

كتاب: صورة الظهر، تشريح عبء الاستعباد في أدب حليم يوسف

دراسة تحليلية

  للكاتب فرزان شير

صدر في العام 2021 عن دار بيوند للنشر والتوزيع في استانبول

الكتاب باللغة الكردية

فك المرموز في روايات حليم يوسف دراسة نقدية تحليلية للناقد ريبر هبون

كتاب: فك المرموز في روايات حليم يوسف

دراسة نقدية تحليلية في ست روايات

للناقد ريبر هبون

من منشورات  ل م في ألمانيا- 2021

السيرة الذاتية لمكان منهوب دراسة تحليلية نقدية عن رواية سوبارتو للناقد مسعود حسن

كتاب: السيرة الذاتية لمكان منهوب

دراسة تحليلية نقدية عن رواية سوبارتو

للناقد مسعود حسن

اصدار خاص، دمشق 2006

الطبعة الجديدة من رواية “خوف بلا أسنان”

عن دار نفرتيتي للنشر في القاهرة صدرت الطبعة الجديدة من رواية” خوف بلا أسنان” الترجمة عن الكردية: فواز عبدي

تصميم الغلاف: جواد مراد

صدرت الرواية بالكردية لأول مرة في العام 2006 .وتتناول أحداث الانتفاضة الكردية التي قامت في الثاني عشر من آذار، وذلك من خلال تقاطع مصائر ثلاثة أصدقاء على خلفية اشتراكهم في تلك الانتفاضة التي قسمت التاريخ في تلك المنطقة الملتهبة الى نصفين.

صدرت الرواية في عشية الذكرى السنوية السابعة عشر لانطلاقة تلك الانتفاضة الكردية التي بدأت في قامشلو وامتدت الى جميع أماكن التواجد الكردي على الأرض السورية. علما أنها الرواية الكردية الوحيدة التي تتناول ذلك الحدث العظيم.

هكذا أدخلت كتبي الكردية الى سوريا

7 – مايو – 2014

كان ‘الرجل الحامل’ 1991 كتابي الأول والأخير الذي حصلت له على موافقة الطباعة والنشر من قسم الرقابة في وزارة الاعلام السورية، وذلك بعد قص رأس قصة واحدة من أصل خمس عشرة قصة قصيرة تضمنها الكتاب.
وبدأت حكايتي مع التهريب ابتداء من الرفض الذي تلقيته على الكتاب الثاني ‘نساء الطوابق العليا’ 1995، حيث اضطررت الى طباعته سرا في دمشق، على أن يكتب على الغلاف من الداخل على أنه طبع في بيروت- لبنان. ولي مع ادخال روايتي ‘سوبارتو’، بطبعتها الأولى، من بيروت الى سوريا حكاية طويلة سأتناولها في وقفة أخرى. في تلك الأعوام وتحديدا بعد العام 1992 في عهد رئيس الوزراء التركي توركوت أوزال، تم رفع الحظر عن اللغة الكردية في تركيا وبدأت المجلات والكتب الكردية بالصدور بشكل مرخص. ولأنني كنت أكتب باللغتين العربية والكردية فقد وجدتها فرصة مناسبة لطباعة كتبي الكردية في تركيا. وهكذا صدر لي الكتاب الأول ‘موتى لا ينامون’ 1996عن دار آفستا في استانبول. وبدأت البحث عن مهرب يدخل لي ما تيسر من نسخ عبر الحدود التركية السورية، وذلك بعد أن أنهكني ادخال نسخ قليلة من روايتي ‘سوبارتو’ عبر الحدود اللبنانية السورية. وتوج بحثي بالنجاح عندما أكد لي أحد الأصدقاء بأنه يعرف سائق باص يعمل بين هاتاي-أنطاكيا وحلب، على معبر باب الهوى، وقد خصص هذا السائق صندوقا خاصا خفيا في الباص لتهريب البضاعة بين طرفي الحدود وأنه يشتري منه تلك البضاعة بأسعار مخفضة عن أسعار السوق. وطلبت منه التحدث الى السائق على الفور، ففعل. استغرب السائق من أن تكون البضاعة كتبا هذه المرة، الا أنه تقبل الأمر بعد اطلاعه على تفاصيل الأمور. ومع ذلك طلب مبلغا من المال، لم يكن قليلا لطالب مثلي يدرس في كلية الحقوق في جامعة حلب.. وتم الاتفاق على ادخال سبعمائة نسخة مقابل عشرة آلاف ليرة سورية. واستلمت النسخ في حلب بعد مرورشهر على هذا الاتفاق. بدأت محنة التوزيع باليد لعدم تجرؤ أصحاب المكتبات في المناطق الكردية على بيع الكتب الكردية علنا. وقد كان الوضع في المدن الكبيرة كحلب ودمشق مختلفا قليلا، حيث كانت الكتب الكردية تعلق على واجهات بعض المكتبات دون أن تثير حفيظة قوى الأمن، وخاصة اذا كانت تلك الكتب أدبية. ومن أطرف الحوادث التي عايشتها في هذا السياق، ما حدث لي مع صاحب مكتبة الزهراء في حلب. أعطيته عشرة نسخ من كتابي ‘موتى لا ينامون’، فعلق احدى النسخ على واجهة المكتبة لعرضها للبيع، وذلك مقابل نسبة مئوية من سعر المبيع، كما هي العادة لدى كل المكتبات. وبعد أقل من اسبوع لفت نظري خلو واجهة مكتبة الزهراء من أي أثر لكتابي الجديد، فاستبشرت بيني وبين نفسي خيرا، معتقدا بأن النسخ العشر قد بيعت بسرعة قياسية. دخلت المكتبة محضرا نفسي لقبض ثمن النسخ المباعة وتزويد صاحب المكتبة بعشر نسخ أخرى، لكن المفاجأة كانت في رد الفعل السريع لصاحب المكتبة على رؤيتي واقفا أمامه، حيث بادر الى اخراج نسخ كتابي العشر من تحت الطاولة وأعادها الي كمن يتخلص من قنابل موقوتة ستنفجر بين يديه بعد قليل. وعندما خلت المكتبة من الزبائن، بدأ يتحدث الي بصوت منخفض عن دورية مخابرات داهمت مكتبته البارحة:
-هذه كتبك، أعيدها لك، والحمدلله أنهم لم يصادروها. منعوا تعليق الكتب الكردية في الواجهة أو بيعها. وقد صادروا جميع نسخ كتاب تاريخي فقط، يبدو أنهم كانوا يبحثون عن مؤلف هذا الكتاب الخطير.
التفت حوله بحذر شديد، كمن يبوح بسر عميق:
-اسمع، اذا كنت تعرف صاحب هذا الكتاب، وهو كردي مثلك، فأخبره بأنهم يبحثون عنه وقد سألوني عن عنوانه ومكان سكنه، ولا أدري ان كان يسكن في حلب. وفي كل الأحوال، حرام، يتوجب تبليغه ليحتاط لمثل هذا الأمر.
وانتظرت بفارغ الصبر أن يبوح لي باسمه لأقوم بالواجب، فأكمل الحديث مستعجلا قبل أن يدخل أحد الزبائن الى المكتبة:
-اسمه محمد أمين زكي، صاحب كتاب سميك ‘خلاصة تاريخ الكرد وكردستان’ وقد صادروا جميع النسخ الموجودة عندي.
ولحسن حظ محمد أمين زكي، المؤرخ الكردي العراقي، وربما لسوء حظ المخابرات السورية أيضا أنه كان قد مر على وفاته أكثر من أربعين سنة. توفي تحديدا في العام 1958. وعدت ذلك اليوم مع تسعة موتى من ‘موتى لا ينامون’، حيث كان عاشرهم محمد أمين زكي الميت الذي يغرق في العراق في نوم عميق ورجال المخابرات لا ينامون بسبب البحث عنه في سوريا.
وفي العام 1998 كنت في استانبول بناء على دعوة مركز مزوبوتاميا الثقافي، بمناسبة مرور مائة عام على صدور أول صحيفة كردية، ولحضور العرض الأول لمسرحية ‘جمهورية المجانين’ المأخوذة من احدى قصصي التي تحمل نفس العنوان. وفي طريق العودة الى سوريا قررت جلب مائة نسخة من ‘الرجل الحامل’ الذي كان قد صدر للتو بالكردية من استانبول الى حلب. وقد حملت النسخة الكردية الرسومات الداخلية نفسها التي نشرت في الطبعة العربية منها وهي للفنان أحمد معلا. ومررنا من الجانب التركي بسلام وعلى الجانب السوري من الحدود طلب منا أحد رجال الجمارك أن نصطف الى جانب أغراضنا التي أنزلها السائق ومعاونه من الباص. لفت نظري أنني الوحيد الذي كانت بضاعته كتبا والبقية بطانيات وشاي وأجهزة الكترونية. لم يتمكن رجل الجمارك الفخور بزيه العسكري من قراءة كتابي فاكتفى بالتمعن في الرسومات الداخلية وقد استوقفته رسومات الأجساد العارية، وتمعن النظر فيها لدى حمله لكل نسخة من الكتاب. وسأل دون أن يرفع رأسه:
– لمين الكتب هاي؟
– لي.
– شو هالكتب؟
– هذه مائة نسخة من كتاب لي، مترجم.
– كتاب عن شو؟
– كتاب أدبي، قصص قصيرة، أدب يعني.
– شو يا عمي، بدك تعبي سوريا كتب سيكس وعمتقللي أدب!
قالها بازدراء وعيناه استقرتا على كومة البطانيات الملقاة الى جانب الكتب:
– لمين البطانيات.
وأخبرني صاحب البطانيات فيما بعد شاتما الجمارك بأنه دفع لهم ما يعادل سعر شراء البطانيات حتى سمحوا له بادخالها. قالها وهو يحسدني على نوعية بضاعتي التي أدخلتها الى سوريا دون أن أدفع لهم شيئا. وسألني فيما اذا كانت تجارة الكتب مربحة كتجارة البطانيات. فقلت له، بأن نقل مثل هذه الكتب عبر الحدود هو أقرب الى مغامرة شبيهة بالانتحار منها الى التجارة. لم يفهم الرجل ما قلت له، ولا أعتقد أن درجة الحمق لديه ستدفعه الى التفكير بنقل الكتب بدل البطانيات عبر الحدود في المرات القادمة. كل ذلك لا يهم، ما أسعدني أنني وبرفقة مائة ‘رجل كردي حامل’ عبرت الحدود ذلك اليوم بسلام.

أمسية أدبية – موسيقية في فوبرتال

01.09.2020

أمسية اليوم في فوبرتال شهدت حضورا كثيفا رغم إجراءات كورونا المزعجة.

أقيمت اليوم في المقهى الثقافي (آدا) في مدينة فوبرتال أمسية أدبية موسيقية باللغة الألمانية بمناسبة يوم السلام العالمي. وقد شارك فيها العديد من الكتاب والموسيقيين. شاركت في الأمسية بقصة “قطار وثلاث دول” والتي تدور أحداثها حول رجل فاته القطار في بلاد المهجر، كما في الوطن

صدور طبعات جديدة بالكردية من رواية “حين تعطش الأسماك” ومن قصص “آوسلاندر بيك”

عن دار بيوند للنشر والتوزيع صدرت في استانبول الطبعة الكردية الخامسة من رواية “حين تعطش الأسماك”، التي صدرت في طبعتها العربية عن دار مسعى للنشر والتوزيع قبل عام.كما صدرت الطبعة الثانية لقصص “آوسلاندر بيك” عن نفس الدار، علما أن الترجمة العربية للقصص قيد الانجاز.

نيسان 2021

أبرز الروايات في الأدب الكردي

جوان تتر

غُيَّبت الروايات في الأدب الكردي في مختلف اللغات، وخاصةً منها العربيَّة على مدار عقودٍ طويلة، لا يمكن إرجاعَ الأسباب سوى إلى تلك السياسيَّة التي لعبت الدور الأبرز في ذلك التغييب، أو لعلّها الأقدارُ هي من ساهمت في ذلك!.

يعود تاريخ أول كتابة لرواية كرديَّة إلى العام 1935 لتتالى بعد ذلك أشكال الرواية وتتطوَّر وفقاً لتطوِّر الخيال واللغة الكرديَّيَن، وكأي لغةٍ تُكتَب بها الرواية، اختلفت المواضيع واشتبكت الأحداث فيها، منها من تكلَّم عن تغريبة الكرديّ وسردها، ومنهم من انساق وراء همِّه الذاتي، لتتعدّد بذلك الأشكال الكتابيَّة للرواية الكرديَّة، سنتعرّف في هذا المقال المختصَر إلى أبرز الروايات الكردية وأكثرها تأثيراً.

آخر رمّانات العالم

حظيَ الروائي الكرديّ بختيار علي من مواليد السليمانيَّة- العراق 1960 بشهرةٍ أوروبيَّة قبل العربيَّة، وقُرِأ في لغة الضَّاد بعد صدور الترجمة العربيَّة لروايته المعنوَنة بـ: “آخر رمّانات العالم”، الصادرة عن دار مسكلياني – تونس وبتوقيع من المترجمين: “عبد الله شيخو و ابراهيم خليل” في العام 2019، علماً أنَّ ترجمةً أخرى للرواية صدرت خلال العام 2002 بتوقيع من المترجم الإيراني: “غسان حمدان”، إنَّما بعنوانٍ مختلف قليلاً: “آخر رمان الدنيا”. تدور أحداث الرواية التي هي من أهم الروايات في الأدب الكردي حول الأسى الكرديّ، لتصل وفق النقَّاد إلى مصافّ الرواية السحريَّة، حيثُ أحداثٌ متلاطمة، وشخصيَّات تعيشُ داخل سردٍ معذَّب، بحثاً عن خلاصها، سياسيَّاً واجتماعيَّاً ودوليَّاً، رحلةُ الكرديّ في مآسيه، الأمر الذي دفع بالناقد الألماني الشهير شتيفان فايدنر إلى التعليق على النسخة الألمانيَّة من الرواية بالقول: “قنبلة بكل معنى الكلمة”. رواية القنابل المحرَّمة دوليَّاً والأسلحة الكيميائيَّة التي استُخدِمَت ضدّ الكرد في العراق، رحلةُ البحثِ عن الولد التائه، في قالبٍ سرديٍّ أخَّاذ، روايةٌ تعكُسُ شخصيَّة الروائيّ نفسه، لتودي بالقارئ نحو الموتِ وعذاباته، ذلك الموت الذي يتحوَّل إلى موتٍ يوميّ بالنسبة إلى الإنسان الكرديّ.

الوحشُ الذي في داخلي

يعتبر الروائي الكردي السوري حليم يوسف مواليد عامودا 1967 من أبرز الروائيين المحدثين الكرد حتَّى الآن، وصدرت له عشرات الكتب بين روايةٍ وقصصَ قصيرة باللغتين الكرديَّة والعربيَّة، ولعلّ أهمّ رواياته كانت رواية: “سوبارتو”، التي حُظيت بشهرةٍ عربيَّةٍ وكرديَّة على حدٍّ سَواء، سوى أنّ روايته الصادرة في نسختها العربيَّة عن دار صفصافة في مصر والمعنوَنة بـ: “الوحش الذي في داخلي” تكادُ تكونُ الأكثر شهرةً في الوقت الرّاهن، وذلك لما فيها من تقنيَّاتٍ سرديَّةٍ تجانب الإنسان الكرديّ السوري، وأيضاً لما فيها من أحداثٍ واقعيَّةٍ لها أثرها اللامع في الذاكرة الكرديَّة السوريَّة، ولا سيَّما أنّ سوريا تعيش الآن حرباً طاحنةً، وسط قتل وتهجير الكُرد.

تدور الرواية حول مسقط رأسه، مدينته عامودا، الواقعة في الشمال السوريّ، وما عاشته المدينةُ من رعبٍ من الأب القائد الأخير الذي غيَّب تلك المدينة، وامتدّ تغييبه إلى المدن الأخرى في شمال سوريا، روايةٌ توثِّقُ سنواتٍ طويلة من مُعاشرةِ الوحوش التي تطلُّ برأسها حالَ توفّر الفرصة، لتعيث خراباً في البلد، وتتفنَّنَ في القتل. تكادُ تكونُ الأحداثُ شريطاً سينمائيَّاً مصوَّراً بتقنيةٍ سرديَّةً مفرِطَةٍ في الألم والعذاب اليوميّ، الشخصيَّات التي يتعرَّف إليها القارئُ في هذا العمل لن ينساها.

يوم من أيَّام عفدالي زينكى

تكادُ تكون هذه الرواية هي الأقرب إلى القارئ الكردي من بين الروايات في الأدب الكردي لكاتبها الروائي الكردي والمحدث الأبرز محمد أوزون 1953-2007، والحاصل على جوائز عدَّة في مجال الكتابة الروائيَّة. صدرت الرواية في ترجمتها العربيَّة خلال العام 2010 وبترجمة موقَّعة من المترجم والشاعر الكردي محمد نور الحسيني.

روايةٌ تتكلّم عن مغنٍ كردي معروف، وهو: “عفدالى زينكى”، الشخصيَّة الأسطوريَّة التي مَرِنت الغناء في يومٍ واحد، والرواية تكاد بالكامل تدور خلال يومٍ واحد، وهو تأريخٌ وإعادة إحياء لشخصية غنائيَّة، برعت في الغناء الشفاهي الكردي القديم، بالإضافة إلى مواضيع متعلّقة بالإبادة الأرمنيَّة التي حصلت على يد العثمانيين.تختلط التراجيديا الإنسانيَة والملاحم الكرديَّة والشخصيَّات الأسطوريَّة في هذا العمل الروائي لنكون أمام نتاجٍ يُعتبَر أوَّل من طرق باب الأساطير وتفعيلها ضمن الرواية والسرد.

متاهة الجنّ

من أكثر الروائيين الكرد غرابةً وبعداً عن النمطيَّة في جُلِّ أعماله الروائيَّة والقَصَصيَّة، حسن متّه، المولود في قرية ارخانيه – آمد في تركيا عام 1957، برع في كتابة الروايات القصيرة واشتهر بعوالمه السحريَّة في كامل منتوجه الروائيّ، وهذا ما سيفعله في روايته المعنوَنة بـ: متاهة الجنّ الصادرة خلال العام 2013 بتوقيعٍ من المترجم جان دوست. تتحدَّث متاهة الجنّ عن معلِّمٍ شابّ قادم من المدينة إلى القرية، حالماً بتغيير وجه العالم، سوى أنَّه سيصطدمُ بحكايات الجنّ والعفاريت، حيث مجريات الصراع القائم بين عوالم ثلاث: شاب يتحمَّس لتغيير العالم وزوجة المعلم البدوية التي تركت أهلها راحلةً مع زوجها وقرويّون بسطاء غارقون في متاهات الجنّ وحكاياتهم. اعتُبر متّه من أبرز الروائيين الكرد المعتمدين على الجملة القصيرة في سرده الروائي، ومتانة حبكته القَصصيَّة وغرابة حكاياته وانزياحها المستمرّ نحو اللا معقول، وهذا ما تنطوي عليه الترجمة العربيَّة لنتاجه الأدبيّ كذلك. الخروف الأخضر اعتُبرت رواية “الخروف الأخضر” التي صدرت خلال العام 2008 لكاتبها الدكتور آزاد أحمد علي من أولى الروايات المكتوبة باللغة الكرديَّة في سوريا، وتتأتَّى خصوصيَّة هذا العمل من ابتعاد الأحداث عن الأدلجة ومحاولة العمل بجديَّة أن يكون تأسيساً فعليَّاً للرواية الكرديَّة في سوريا.

https://www.arageek.com/…/most-important-novels-of…

حلقة عن الكاتب والروائي حليم يوسف

حلقة جديدة من برنامج قناديل على قناة وفضائية

Rojav TV عن ( الكاتب والروائي حليم يوسف )

إعداد وتقديم : مروان شيخي

10.01.2021

https://www.youtube.com/watch?v=VcjwR-8rNfM
https://www.youtube.com/watch?v=VcjwR-8rNfM