Author: halimyoussef
خبر أمسيتي في موقع متحف كرويزبرغ في برلين، حيث ستقام الأمسية في قاعتها الخميس القادم، في الثالث والعشرين من أيار، السادسة مساء “99 zerstreute Perlen” – Lesung mit Halim Youssef
23. Mai | 18 Uhr | Dachetage des FHXB Museums

Im Rahmen der Kurdischen Kulturtage lädt Yekmal e.V. zu einer Lesung mit Halim Youssef und zum anschließendem Gespräch mit Sozdar Jafarzadeh ins FHXB Friedrichshain-Kreuzberg Museum ein.
Halim Youssef ist ein deutsch-syrischer Schriftsteller und Übersetzer. Geboren im Norden Syriens, lebt er heute in Deutschland und schreibt Kurzgeschichten, Theaterstücke und Romane auf Kurdisch, Arabisch und Deutsch, in denen er sich mit Themen wie Identität, Migration und Heimatlosigkeit auseinandersetzt.
Sein Roman “99 Zerstreute Perlen” erzählt die seinem eigenen Lebensweg entlehnte Geschichte des Übersetzers Azados, der aus dem Norden Syriens nach Deutschland kommt. Hier begegnet er unter anderem Hamza, einem Geflüchteten aus der Türkei, der in seiner Heimat als Kurde verfolgt wurde und in Deutschland von Rechten als ‚Türke‘ beschimpft wird. In 99 Kapiteln wird das Verhältnis von Sprache, Zugehörigkeit und Selbstverwirklichung spannungsreich und einfühlsam verhandelt und gleichzeitig werden die Bedingungen deutlich, unter denen kurdische Menschen in Syrien, Türkei und Irak, aber auch hier in Deutschland leben.
Im Anschluss an die Lesung diskutieren Halim Youssef und Sozdar Jafarzadeh Perspektiven und Lebensrealitäten literarischer Arbeit und Selbstverwirklichung in der Diaspora und laden zum Gespräch mit dem Publikum ein.
Eintritt frei | Lesung in deutscher Lautsprache | Rollstuhlgerechter Zugang
Zum Programm der Kurdischen Kulturtage: https://yekmal.com/kurdische-kulturtage-programm-2024/
لقاء راديو آرتا ف م مع حليم يوسف حول الترجمة الألمانية لروايته”تسع وتسعون خرزة مبعثرة
09.05.2024 – أجرت اللقاء فيفيان فتاح

حليم يوسف، كاتب وروائي من عامودا، مقيم في ألمانيا منذ 24 عاماً، له روايات عديدة، اثنتان منها مترجمتان إلى اللغة الألمانية.
يوسف يتحدث لراديو آرتا، عن روايته “99 خرزة مبعثرة” المترجمة إلى الألمانية، والجلسات التي يعقدها في ألمانيا حول الرواية، وأهمية ترجمة الأدب الكردي إلى اللغة الألمانية، والخطوات المطلوبة لدعم هذه الخطوة.
يمكن الاستماع الى الحوار من خلال هذا الرابط
رواية حين تعطش الأسماك بالإيطالية
01.02.2024 Calamaro Edizioni

رواية حين تعطش الأسماك بالإيطالية
صدرت الترجمة الايطالية لرواية حين تعطش الأسماك عن دار نشر كالامارو في ايطاليا
ترجمها الرواية عن الكردية هيثم علاوي وفرنشيسكا ريكارديللي
صدرت الرواية حتى الآن باللغات الكردية “الكرمانجية والسورانية”والعربية والفارسية والتركية والإنجليزية
من كلمة دار النشر الايطالية
“حين تعطش الأسماك” هو أول عمل يُترجم إلى اللغة الإيطالية للكاتب الكردي السوري حليم يوسف.
تمت ترجمة هذا العمل بشكل مباشر من الكردية إلى الإيطالية. مع هذا الكتاب نتوجه الى تحقيق هدفنا المتمثل في إنشاء رابط مباشر مع الأدب الكردي لجعل القارئ يتعمق في خصوصيات الخيال الأدبي واللغوي الذي يبدو بعيدًا عن خيالنا ولكنه مع ذلك قريب بشكل لا يصدق .
سيكون الكتاب اعتبارا من الثامن من فبراير العام 2024 في المكتبات
تسع وتسعون خرزة مبعثرة: صدور أول رواية كردية سورية بالألمانية لِـ حليم يوسف
27.01.2024

تسع وتسعون خرزة مبعثرة: صدور أول رواية كردية سورية بالألمانية لِـ حليم يوسف
صدرت عن دار سوجيت في ألمانيا خلال شهر أكتوبر من العام الجاري (2023) الترجمة الألمانيّة من رواية “تسع وتسعون خرزة مبعثرة” لمؤلفها الكاتب الكردي السوري حليم يوسف، وهي أول رواية كردية سورية تترجم مباشرة عن الكردية إلى الألمانية وتصدر في ألمانيا. حيثُ قامت بالترجمة الدكتورة باربارا شترويلي.
من الجدير بالذكر أنه يمكن عد الروايات الكردية الصادرة بالألمانية حتى الآن على أصابع اليدين، ومنها رواية “قرية دونو” للروائي الراحل محمود باكسي (من كردستان تركيا). وفي سويسرا صدرت حتى الآن بالألمانية رواية “ظلال الحب” للروائي الراحل محمد أوزون (من كردستان تركيا)، كما صدرت عدة روايات للروائي بختيار علي (من كردستان العراق) عن دار نشر اونيون فرلاغ، كما صدرت مؤخرا رواية “ليلة نزول يسوع” للروائي شيرزاد حسن (من كردستان العراق) عن دار كلينغلبيرغ في النمسا.
وتعتبر “تسع وتسعون خرزة مبعثرة” هي الرواية الكردية السورية الأولى التي تصدر في ألمانيا. نتمنى أن يكون ذلك فاتحة خير على الأدب الكردي الذي يكاد يغيب عن اللغات الأوربية إلا فيما ندر.
من الجدير بالذكر أن هذه الرواية قد صدرت بالكردية في العام 2015 عن دار نشر بيوند في استانبول، وصدرت بالعربية في العام 2022 عن دار صفصافه للنشر والتوزيع في القاهرة بترجمة زميلنا الشاعر والمترجم جوان تتر.
أفضل مائة عمل كردي خلال مائة عام – سوبارتو
30.01.2024
بمناسبة مئوية اتفاقية لوزان التاريخية، قام البيت الكردي في سويسرا وبدعم من بلدية لوزان بتنظيم قائمة مؤلفة من أفضل مائة عمل كردي خلال مائة عام، من خلال لجنة خبراء تشكلت لأجل انجاز هذا المشروع الموزع على عشر مجالات. وفي مجال الأدب الكردي تم اختيار أفضل اثنين وعشرين عملا، من بينها روايتي سوبارتو.
القائمة الأدبية: تتضمن أفضل 22 عملا أدبيا كرديا خلال مائة عام، حسب رأي القائمين على نشر القائمة
https://100berhemenkurdi.com/collection/literature/

أمسية في مدينة كولن بألمانيا 22.11.2023

أول أمسية لي بعد صدور روايتي “99 خرزة مبعثرة” بالألمانية
تسع وتسعون خرزة مبعثرة”.. مُضطهدٌ تلاحقه أوجاع المضطهدين
- جريدة الأيام الفلسطينية – بديعة زيدان
- 11.04.2023

خرزة مبعثرة”.. مُضطهدٌ تلاحقه أوجاع المضطهدين
2023-04-11
كتبت بديعة زيدان
رواية “99 خرزة مبعثرة” للسوري الكردي حليم يوسف، تحكي قصة اليتيم “آزاد” ابن مدينة “عامودا” الكردية على الحدود التركية السورية، والذي يهاجر إلى ألمانيا هرباً من القمع والإذلال على يد “النظام المستبد” في سورية، ليصبح لاجئًا في مخيم هناك.
“آزاد”، وبحصوله على حق الإقامة، يختار الترجمة مهنته، فهي وفقاً له، وسيلة لبناء الجسور، لكنه لم يكن مُترجماً لأناس سعداء، بل لمئات المهاجرين ممّن عانوا من أمراض نفسية وعقلية، بحيث نَقل، أو عمل على نقل آلامهم ومعاناتهم الشديدة إلى علماء النفس والمسؤولين الألمان، خصوصاً أنه، وفي كل مرّة، تصبح حكاية أيّ منهم مصدر قلق وعبء ثقيل عليه.
يقدّم “آزاد” كما الرواية الصادرة بالعربية عن دار صفصافة للنشر والتوزيع في القاهرة بترجمة من جوان تتر، وبفضل عمله هذا، معاناة المهاجرين، ومغامراتهم المؤلمة التي طحنت نفسيّات الكثير منهم، كما كشفت عن صدمات بلد بات مُنقسماً، ببل نتعرف سرديّاً، عبرها، على قصة حب قديم، بموازاة رصد المشاهد والمواقف الواقعية، ما يجعل من “99 خرزة مبعثرة” رواية بانورامية ترصد معاناة الأقليّات، وخاصة الأكراد في سورية، ومعاناة اللاجئين الجدد ما بعد العام 2011 إلى أوروبا، وألمانيا تحديداً، عبر حكايات ذات طابع إنساني مفعم بالتفاصيل، في سرد مُحكم.
تبدأ الرواية بمشهد قتل حيث يعيش حليم يوسف الروائي في برلين، ذهب ضحيّته رجل غزا الشيب رأسه، فيما القاتل عشريني طوله مئة وتسعين سنتيمتراً، فكان المشهد الذي دفعه للكتابة، وكأنها نهاية شخصية روايته المحورية “آزاد”، ما بعد عقدين أو يزيد قليلاً في المهجر الأوروبي، على يد شاب يبدو عنصرياً ضد المهاجرين، خاصة أن الضحية كما هو “آزاد” كان يلّف كلّ منهما مسبحة على معصمه، الأول انفرطت بعد مقتله على الأرض، والثاني ظلّ متمسكاً بها، هي التي أهدته إيّاها يوماً معشوقة مراهقته في “عامودا”، مع عدم تجاوز حالة التماهي ما بينهما، فهو حال الضحية كردياً شاب شعره في المنفى، بعد أن شابت دواخله في سجون النظام السوري، وعلى وقع تعذيبه الشرس، وكأن الروائي نفسه، والناجي من قتل كان يطال الكثيرين في زنازين ما يفترض أنها بلاده، يخشى أن ينتهي به المطاف كما صاحب الشعر الأبيض الذي هو أو يكاد “آزاد” أيضاً.
واستبدل الروائي هنا “الفصول” و”الأبواب” بـ”الخرزات”، فكانت “الخرزة 1: خرزة بداية الخيط”، و”الخرزة 2: خرزة الترجمة”، و”الخرزة 3: خرزة شمال العالم”، و”الخرزة 5: خرزة روح أمي”، و”الخرزة 9: خرزة السبحة”، و”الخرزة 13: خرزة القراءة”، و”الخرزة 14: خرزة الرئيس الكبير”، و”الخرزة 16: خرزة السجن”، وهكذا وصولاً إلى “الخرزة 99″، متأرجحاً ما بين أكثر من جغرافيا وأزمنة متعددة، وشخوص عابرين دون أن تمرّ حكاياتهم بلا أثر عميق يحفر في دواخلنا، هم من بقوا حبيسي مآسيهم على المستويين الشخصي والعام.
ويبدو أن الرواية سيرة ذاتية، أو فيها شيء من سيرة ذاتية، فـ”آزاد” الذي ولد لعائلة كردية، وحين بات طالباً في المدرسة، أخذ يترجم لوالده الذي لا يتقن إلا الكردية الأخبار الناطقة بالعربية حول “الحرب”، بينما حليم يوسف نفسه، واسمه عبد الحليم يوسف المحمود، ولد في “عامودا” أيضاً العام 1967، لأب كردي فرّ من تركيا إلى سورية، وأم كردية سورية، ومع ذلك لم يكن الأب يجيد التركية ولا الأم تجيد العربية، وظلت الكردية لغة التواصل في العائلة.
ومن هنا وفي ظل عائلة متعددة الثقافات، نراه، وعلى لسان “آزاد”، ينتقد رافضي الاختلاف، ويتساءل باستهجان لا يخلو من استنكار، بل ورعب: “لمَ يكره هؤلاء الاختلاف؟ لمَ يُصرّون على أن يكون جميع الناس مثلهم؟.. بحثتُ عن سرّ هذا المطلب الغريب لدى الإنسان.. لمَ لا يُحبّون الأعراق والألوان واللغات الأخرى، والناس الآخرين.. هذا خيال الذي يقتلع كلّ الألوان المختلفة، ويجعل من العالم ذا لونٍ وحيد، أو أن يتشابه كلّ الناس في كل شيء، وألّا يختلفوا.. كان الأمر يخيفني”.
وما ينطبق على رافضي الاختلاف من “الجنرال” وحاشيته في بلاده التي فرّ منها “آزاد” كما خالقه السرديّ، ينطبق على اليمينيّين العنصريّين في الغرب من رافضي الهجرة والمهاجرين، حدّ قتلهم والتنكيل بهم.
“المترجم، ولا سيما من هو مثلي أمضى سنواتٍ في هذا العمل، مهندسٌ في إخفاء الألم، فهو يُترجم إلى لغة أخرى آلام كلّ شخص، رؤاه، أفكاره، كلامه ومفرداته كلها، يحاول أن يوفق بينها، يضفي عليها مسحة آدمية، يحاول أن يلبسها أجمل الثياب، ومن ثم يُرسلها إلى الطرف الآخر.. ولكن تبقى له أحزانه وآلامه ورؤاه وأفكاره وكلماته، تجتمع كلها فوق بعضها، وتعلو وتغلي، ومن ثم تنفجر دون أن ينتبه أحدٌ إلى الأمر.. إلى الآن كنتُ السبيل إلى أن يفهم الآلاف بعضهم الآخر، لكنّني، وحتى الآن، لم أتمكّن من فهم الغريب الذي بداخلي، لا أعرف ما اللغة التي يتقنها، ربما كنت سأبحث عن مترجمٍ شخصيّ لي (…)”.
ولم يكتفِ الروائي كما الراوي “آزاد” بسرد قصّته كمضطهد وهارب من بلاده، بل قصّ حكايات مشابهة لمن فرّوا من بلادهم إلى برلين، كحكاية “حمزة” الذي هرب من تركيا بعد أن أحرقوا قريته بما فيها بيته لكونها “كردية”، وحكاية أحمد الكركولي الذي فقد عائلته بأكملها تِبعاً لمشروع “تعريب كركوك”، وحكاية “هدى” السوريّة التي أمضت سنوات في سجون نظام بلادها تحت التعذيب، وغيرهم، كالفتى “حسينو”، ابن “عامودا”، وابن معشوقة “آزاد” صاحبة المسبحة التي شكلتها 99 خرزة كما الرواية.
حليم يوسف في مهرجان فوبرتال الأدبي-باللغة الألمانية
التغطية الكاملة لأمسيته مع الترجمة العربية
04.09.2022 – تقرير AFRIN 1
لقاء أدبي -فكري في دوسلدورف بين حليم يوسف ود.علاء الدين آل رشي
14.01.2023 – تقرير AFRIN 1

