حين تعطش الأسماك
حين تعطش الأسماك – رواية 2020
رواية حين تعطش الأسماك صدرت بالكردية في العام 2008 ، ترجمها الى العربية جوان تتر وصدرت العام 2020 عن دار مسعى للنشر والتوزيع
…………………………………………………………………….
مقتطفات من بعض مقالات الكتاب الكرد عن الرواية
لن أنسى “ماسي” حليم يوسف طالما حييت. ان بقاء ماسي حيا في الذاكرة دليل ساطع على تألق هذا النص الروائي. كما لم أنس حتى الآن الأمير ميشكين وراسكولنيكوف لدوستويفسكي، و جووان بريثيادو لرولفو، و اهاب لهرمان ميلفيل وجوسيه أركاديو بوينديا وفلورنتينو أريثا لغابرييل غارسيا ماركيز، فانني لن أنسى ماسي، الشخصية الرئيسية، الاشكالية، المؤثرة، التي تضج بالحياة. كل هذه الشخصيات، وماسي أولها، لن تغادر الذاكرة الى الأبد.
أحمد حسيني – جريدة آزاديا ولات 22.05.2010
ما ان وقعت هذه الرواية في يدي حتى شدتني قراءتها كما لو أنني في سباق يشبه الماراتون. كنت أتابع الركض بين سطورها دون انقطاع على أمل الوصول أولا وانتزاع شريط الفوز في السباق بيدي.
نواف ميرو – موقع آفستا كرد 22.01.2009
لن أخفي مشاعري، لقد أحببت “حين تعطش الأسماك” حتى العظم. أحببت طريقة السرد، أحببت الخيوط التي تتشابك لتشكيل نسيج هذا السرد الممتع. أحببت بطل الرواية. أحببت الراوي المباشر. أحببت لامعقولية “الباب الحديدي” وهو يلعب دور السارد. أحببت سخرية السرد لدى “الطاقية التي تغطي رأس القدر”. أحببت تداخل الأحداث واكتمالها، ولم أستطع الا أن أحب ماسي وعطشه الدائم. وفي المحصلة لا بد لي من القول بأنني أحببت هذه الرواية. وما من شك لدي بأن حليم يوسف روائي كبير في ميدان الأدب المكتوب بلغتنا الكردية.
علي فكري اشك 12.11.2008- استانبول
عندما تنتهي من قراءة هذه الرواية تشعر بنفسك وحيدا وعاريا تماما في مواجهة الحقيقة، محاصرا بحوادث وقعت وأخرى لم تقع بعد، لكنك تستشعرها.
دلاور زراق – ديار بكر – 2008
أقولها لأسباب كثيرة ؛ ان هذه الرواية جديرة بالقراءة والدراسة. اللغة، النسيج، المواضيع، كلها كردية، تنتمي الينا. لكن حليم يوسف يلقي بظلال الشك على “الحقيقة الكبرى” يهز أركانها، يضعها تحت مرمى نيران أسئلته، ليرتب حجارة اعادة بنائها من جديد حجرة حجرة.
محمد سانري – موقع كلتورنامه – 2009
………………………………………………………………ز
طبعات هذه الرواية حتى الآن:
صدرت حتى الآن أربع طبعات من الرواية بالكردية-الكرمانجية
الطبعة الأولى عن دار (ليس) في ديار بكر واستانبول في تركيا في العام 2008
الطبعة الثانية عن دار (بيوند) في العام 2015 في استانبول – تركيا
الطبعة الثالثة عن منشورات هيئة الثقافة في اقليم الجزيرة في روجآفا-سوريا في العام 2018
الطبعة الرابعة عن دار (بيوند) في العام 2021 في استانبول – تركيا
الطبعة الأولى بالكردية-السورانية عن دار أنديشه في العام 2015 في السليمانية – كردستان العراق
الطبعة الثانية بالكردية-السورانية عن دار أنديشه في العام 2016 في السليمانية – كردستان العراق
ترجمت هذه الرواية الى الانكليزية وصدرت عن دار نشر ميرا في لندن في العام 2016
ترجمت الى التركية وصدرت عن دار نشر نوتابانا في انقرة في العام 2013
ترجمت الى الفارسية وصدرت عن انتشارات عمو علوي في العام في العام2014
ترجمت الى العربية وصدرت عن دار مسعى للنشر والتوزيع في العام 2020